اذا حب الشخص ايصال رأيه بأسرع وقت واقل جهد عليه ان يكون آخر المتكلمين فعلا…
“هذي حقيقة والمشهد (الحوار) فكرته عملية مش نظرية … واي شخص اعتاد اللقاءات او الاجتماعات او حتى الحوارات العادية وتعلم تصحيح اخطائه حيصل للنتيجة السابقة وبالغالب حيكون حديثه عملي وسليم وغير متسرع” …
وطبعا ازيد عالمذكور “مهم كبح مشاعرنا اذا استفزنا الحوار للتسرع بالرد او المقاطعه ” .